السبت، 6 أبريل 2013

الصور: ابن مايكل جاكسون يواعد أميرة كويتيه!...!!! إلى أي سند يتم فيه إلصاق تهمة علاقة عاطفية بين طرفين؟!



شوهد برنس ابن ملك البوب الراحل مايكل جاكسون مع فتاه في سان فرناندو وتبين أنها أميرة كويتيه
ونشر موقع TMZ صور لبرنس والأميرة الكويتية ريم الفلاح وهما يلعبان البولنغ الأربعاء الماضي، وأمضيا وقتاً ممتعا وأوصلها إلى منزلها


وقال مصدر في القنصلية الكويتية أن الأميرة ريم تدرس في نفس المدرسة التي يقصدها ابن مايكل 

بالصور: ابن مايكل جاكسون يواعد أميرة كويتيه!


Prince

































Prince Michael Jackson was out on a date with a girl who appears to be a princess ... TMZ has learned.

We got these pics of Prince and Remi Alfalah, who we're told is a Kuwaiti princess. They were bowling Wednesday at PINZ in the San Fernando Valley.

A source at the Kuwaiti consulate tells us ... Remi is indeed a princess who is a junior in high school. Michael Jackson's 16-year-old son Prince is also a junior. They attend the same private school. 

Remi was dropped off at the bowling alley in a black SUV ... but he drove her home.

What happened next ... it's a royal secret
.












إلى أي مدى يحق للإعلام دس أنفه في شؤون وشجون المشاهير؟
... وإلى أي سند يتم فيه إلصاق تهمة علاقة عاطفية بين طرفين؟!
والطرفان هنا برينس (ابن مايكل جاكسون) والزهرة الكويتية ريمي الفلاح زميلا الدراسة في لوس أنجليس.
ووفق معلومات حصلت عليها «الراي» أن ريمي اسمها مريم (16 عاماً) ووالدتها أميركية الجنسية ويسمونها بـ «ريمي» تدللاً.
أمس نقلت وكالة (يو بي آي) خبراً مفاده «شوهد برينس، نجل ملك البوب الراحل مايكل جاكسون برفقة فتاة كويتية ما أثار الشبهات حول وجود علاقة عاطفية بينهما».
وورد في الخبر «ونشر موقع (تي ام زد) صوراً لبرينس (16 عاماً) برفقة ريمي الفلاح في صالة للعب البولينغ في كاليفورنيا أشار الى أنها التقطت يوم الأربعاء الماضي».
وأوضح الخبر «ونقل الموقع عن مصدر في القنصلية الكويتية أن ريمي أميرة تدرس في الولايات المتحدة».
ودحض لـ «الراي» مصدر في «الخارجية» الكويتية ما نقله موقع (تي ام زد) عن مصدر في القنصلية الكويتية في الولايات المتحدة «أن ريمي أميرة تنتمي إلى الأسرة المالكة».
وأشار الموقع إلى أن «برينس وريمي يقصدان المدرسة الخاصة عينها».
وذكر الموقع ان سيارة سوداء كانت أوصلت الفلاح إلى نادي «بينز» للبولينغ في «سان فرناندو فالي»، وبعد اللقاء أقل برينس جاكسون الفلاح بسيارته التي قادها بنفسه الى منزلها...
وختم الموقع الخبر بانه لا يعرف على ماذا انتهى «اللقاء الملكي».
وعود على بدء، هل ظهور تلميذين ورفيقين في آن معاً، وفي مكان عام يثير الشبهات كما ورد في متن الخبر والتلميح إلى وجود علاقة عاطفية بينهما، أم ان موقع (تي ام زد) أراد اضافة لتوابل زيادة عن اللزوم عبر توجيهه سهام الاتهام الى البراءة؟



http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=426272&date=06042013


ليست هناك تعليقات: