الله غنيُّ عنَّا , وكل ما نفعله هوَ لأجلِنا
(وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)
ومع كل ذنوبنا وأخطائنا فهو لا يزال ينزلُ إلينا في كلِّ ليلة
ليخبرنا أنه الغفور الرحيم الرزّاق العظيم
(هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ ، هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ)
ويبعث بالطمأنينة لأرواحنا
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
وينثرها علينا بكلِّ معاني الرحمة
(وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ)
(يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا فأستغفروني أغفر لكم)
وهل لنا بعد كل هذا أن نقف حائرين
مكبلين بالذنوب والمعاصي
مُشبعين بالحزن
ومُمتلئينَ همًا وغمًا
وأشياءَ لا تُفسر ولا نستطيع الإفصاح عنها
الطريق الوحيد لحل جميع المشاكل هوَ اللجوء إلى الله
والإذعان له بكل ما نحمله من ثقه
إنّهُ الله جلّ جلاله
الذي يستطيع فهم حاجتك دونَ أن تتمتم بها
(لنجعل كلّ حلولنا (الله
نثق به
نتوكل عليه
ونفوض أمورنا إليه
ونتوشح باليقين
ونمضي وعينُ اللهِ تكفلنا
بإذنه
يا أصدقاء
حبُّ الله والثقةُ بهِ يقينًا من القلب
سعادةٌ لن نشقى بعدهَا
ورضًا يبعثُ الإنشراحَ في صدورنا
إذًا .. لِنثقْ
(وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)
ومع كل ذنوبنا وأخطائنا فهو لا يزال ينزلُ إلينا في كلِّ ليلة
ليخبرنا أنه الغفور الرحيم الرزّاق العظيم
(هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ ، هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ)
ويبعث بالطمأنينة لأرواحنا
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
وينثرها علينا بكلِّ معاني الرحمة
(وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ)
(يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا فأستغفروني أغفر لكم)
وهل لنا بعد كل هذا أن نقف حائرين
مكبلين بالذنوب والمعاصي
مُشبعين بالحزن
ومُمتلئينَ همًا وغمًا
وأشياءَ لا تُفسر ولا نستطيع الإفصاح عنها
الطريق الوحيد لحل جميع المشاكل هوَ اللجوء إلى الله
والإذعان له بكل ما نحمله من ثقه
إنّهُ الله جلّ جلاله
الذي يستطيع فهم حاجتك دونَ أن تتمتم بها
(لنجعل كلّ حلولنا (الله
نثق به
نتوكل عليه
ونفوض أمورنا إليه
ونتوشح باليقين
ونمضي وعينُ اللهِ تكفلنا
بإذنه
يا أصدقاء
حبُّ الله والثقةُ بهِ يقينًا من القلب
سعادةٌ لن نشقى بعدهَا
ورضًا يبعثُ الإنشراحَ في صدورنا
إذًا .. لِنثقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق