ﻭﺍﺻﻠﺖ ﻣﻌﻈﻢ ﺑﻮﺭﺻﺎﺕ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺗﺮﺍﺟﻌﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﺣﺴﺐ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻧﺸﺮﺗﻪ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ 'ﺭﻭﻳﺘﺮﺯ' ﺣﻴﺚ ﺩﻓﻌﺖ ﺧﺴﺎﺋﺮ ﺃﺳﻮﺍﻕ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﺃﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻷﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﻊ ﻟﺠﻨﻲ ﺍﻷﺭﺑﺎﺡ
ﻭﻫﺒﻄﺖ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﺭﺽ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﺑﺎﺭﺯ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮﺍﺕ.
ﻭﺇﺛﺮ ﺍﻧﺨﻔﺎﺽ ﺃﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﺳﻠﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻟﻢ ﺗﻔﻠﺢ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﻟﻠﺸﺮﻛﺎﺕ ﻓﻲ ﺩﻋﻢ ﺍﻷﺳﻬﻢ. ﻭﺣﻘﻘﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻷﺳﻤﻨﺖ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺻﺎﻓﻲ ﺃﺭﺑﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻗﺪﺭﻩ 340.3 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ (90.7 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ) ﺍﺭﺗﻔﺎﻋﺎ ﻣﻦ 325.6 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻣﺘﺠﺎﻭﺯﺓ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﺗﻮﻗﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻠﻴﻦ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ 308.8 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ ﺇﻻ ﺍﻥ ﺳﻬﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺃﻏﻠﻖ ﺩﻭﻥ ﺗﻐﻴﺮ ﻳﺬﻛﺮ.
ﻭﺍﻧﺨﻔﺾ ﺳﻬﻢ ﻛﻴﺎﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻟﻠﺒﺘﺮﻭﻛﻴﻤﺎﻭﻳﺎﺕ 0.9 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ.
ﻭﺳﺠﻠﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻷﻭﻝ ﺑﻠﻐﺖ 155 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﻣﻊ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻗﺪﺭﻫﺎ 71 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﻋﺎﻡ. ﻭﺟﺎﺀﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﺗﻮﻗﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻠﻴﻦ ﺑﺨﺴﺎﺭﺓ ﻗﺪﺭﻫﺎ 182 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺭﻳﺎﻝ ﻟﻜﻦ ﺇﻥ.ﺑﻲ.
ﻛﻴﻪ ﻛﺎﺑﻴﺘﺎﻝ ﺧﻔﻀﺖ ﺗﺼﻨﻴﻔﻬﺎ ﻟﺴﻬﻢ ﻛﻴﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺻﻴﺔ ﺑﺎﻻﺣﺘﻔﺎﻅ ﺑﺎﻟﺴﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﻮﺻﻴﺔ ﺑﺎﻟﺸﺮﺍﺀ. ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﻣﺆﺷﺮ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻛﻴﻤﺎﻭﻳﺎﺕ 1.2 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ
.ﻭﻫﺒﻂ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﺴﻮﻕ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ 0.7 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﻣﺘﺮﺍﺟﻌﺎ ﻟﻠﺠﻠﺴﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺳﺠﻞ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻟﻪ ﻓﻲ 11 ﺷﻬﺮﺍ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ.
ﻭﺍﻧﺨﻔﺾ ﺧﺎﻡ ﺑﺮﻧﺖ ﻷﻗﻞ ﻣﻦ 101 ﺩﻭﻻﺭ ﻟﻠﺒﺮﻣﻴﻞ ﻣﺴﺠﻼ ﺃﺩﻧﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺗﺴﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ.
ﻭﻓﻲ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻗﺎﺩﺕ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻷﻭﻟﻴﺔ ﺗﺮﺍﺟﻌﺎ ﺣﺎﺩﺍ ﻭﻭﺍﺳﻊ ﺍﻟﻨﻄﺎﻕ ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻮﻝ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻳﻮﻡ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﺇﺛﺮ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﺃﺿﻌﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﻣﻤﺎ ﺃﺫﻛﻰ ﺍﻟﻤﺨﺎﻭﻑ ﺑﺸﺄﻥ ﺗﻮﻗﻌﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻓﻲ ﺃﻋﻘﺎﺏ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺠﻌﺔ ﺃﻳﻀﺎ.
ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﺴﻮﻕ ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ 0.9 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ ﻣﻨﺨﻔﻀﺎ ﻣﻦ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻓﻲ 41 ﺷﻬﺮﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻷﺣﺪ
.ﻭﻫﺒﻂ ﻣﺆﺷﺮ ﺩﺑﻲ 0.4 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ ﻣﻘﻠﺼﺎ ﻣﻜﺎﺳﺒﻪ ﻓﻲ 2013 ﺇﻟﻰ 21.3 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ.
ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺮﻭﺍﻥ ﺷﺮﺍﺏ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﻛﺒﻴﺮ ﺍﻟﻤﺘﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺟﻠﻒ ﻣﻴﻨﺎ ﻟﻼﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ 'ﺳﺘﺴﺎﻋﺪ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺑﻘﺎﺀ ﺍﻻﻣﺎﺭﺍﺕ ﻋﻨﺪ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻟﺤﻴﻦ ﻇﻬﻮﺭ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎﺕ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ.'ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﺳﻬﻢ ﺑﻨﻚ ﺩﺑﻲ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ 4.3 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﺃﻣﺲ ﻋﻦ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﺎﻗﺖ ﺍﻟﺘﻮﻗﻌﺎﺕ ﻭﺑﻠﻐﺖ 17 ﺑﺎﻟﻤﺌﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺑﺎﺡ ﺍﻟﻔﺼﻠﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺗﻮﻗﻌﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺒﺪﻭ ﺇﺫ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻬﻢ ﺍﺭﺗﻔﻊ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ
.ﻭﺍﻧﺨﻔﺾ ﻣﺆﺷﺮ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ 0.2 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺇﻏﻼﻕ ﻟﻪ ﻓﻲ 26 ﺷﻬﺮﺍ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ
.ﻭﻗﻀﺖ ﻣﺤﻜﻤﺔ ﻛﻮﻳﺘﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ ﻣﺴﻠﻢ ﺍﻟﺒﺮﺍﻙ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﺫ ﺑﺘﻬﻤﺔ ﺍﻹﺳﺎﺀﺓ ﻷﻣﻴﺮ ﺍﻟﺒﻼﺩ.
ﻭﺍﺳﺘﻤﺪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﺗﺠﺎﻫﺎ ﻟﺠﻨﻲ ﺍﻷﺭﺑﺎﺡ.ﻭﻗﺎﻝ ﻓﺆﺍﺩ ﺩﺭﻭﻳﺶ ﺭﺋﻴﺲ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﺴﻤﺴﺮﺓ ﻟﺪﻯ ﺑﻴﺖ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ (ﺟﻠﻮﺑﻞ) 'ﺃﺛﺮ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺑﺸﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻣﺠﺪﺩﺍ.
'ﺃﺷﺘﺒﻪ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺩﻋﻢ ﻣﻦ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻤﺤﻔﻈﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺴﻮﻕ' ﻓﻲ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺸﺊ ﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺒﻮﺭﺻﺔ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﺒﻮﻁ
.ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻤﺤﻔﻈﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻋﺰﺯ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻫﺒﻂ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﺒﻮﺭﺻﺔ ﻷﺩﻧﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺛﻤﺎﻧﻲ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ.
ﻭﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 23.7 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺮﺟﻊ ﺟﺰﺋﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻄﻼﻕ ﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺗﺄﺧﺮ ﻟﻔﺘﺮﺍﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ.ﻭﻗﺎﺩﺕ ﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺍﻻﻧﺨﻔﺎﺿﺎﺕ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﻬﺪﻓﻬﺎ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻤﺤﻔﻈﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ.
ﻭﺻﻌﺪ ﺳﻬﻤﺎ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺑﻴﺖ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻜﻮﻳﺘﻲ 2.2 ﻭ1.3 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ.ﻭﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﺒﻮﺭﺻﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ 0.5 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ.
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﻮﺭﺻﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻗﺪ ﺗﻌﺎﻓﺖ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻠﺴﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺑﻔﻀﻞ ﺃﻧﺒﺎﺀ ﻋﻦ ﺩﻋﻢ ﻣﺎﻟﻲ ﻟﻠﺒﻼﺩ ﻣﻦ ﻗﻄﺮ ﻭﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺃﻣﻼ ﻓﻲ ﺇﺑﺮﺍﻡ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﻗﺮﺽ ﻣﻊ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﺇﻏﻼﻕ ﻣﺆﺷﺮﺍﺕ ﺃﺳﻮﺍﻕ ﺍﻷﺳﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺍﻷﻭﺳﻂ:ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ.. ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.7 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 7146 ﻧﻘﻄﺔ.ﺩﺑﻲ.. ﻫﺒﻂ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.4 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 1968 ﻧﻘﻄﺔ.ﺃﺑﻮﻇﺒﻲ.. ﺍﻧﺨﻔﺾ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.9 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 3105 ﻧﻘﺎﻁ.ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ.. ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.2 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 6952 ﻧﻘﻄﺔ.ﻗﻄﺮ.. ﻫﺒﻂ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.6 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 8333 ﻧﻘﻄﺔ.ﻣﺼﺮ.. ﺍﻧﺨﻔﺾ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.5 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 5275 ﻧﻘﻄﺔ.ﺳﻠﻄﻨﺔ ﻋﻤﺎﻥ.. ﺍﺭﺗﻔﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.3 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 6281 ﻧﻘﻄﺔ.ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ.. ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ 0.4 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﺇﻟﻰ 1088 ﻧﻘﻄﺔ.(ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ = 3.7502 ﺭﻳﺎﻝ ﺳﻌﻮﺩﻱ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق